الشاب خالد: مامي فقد مكانته ولن أغني معه 2011,الشاب ,خالد, مامي ,فقد ,مكانته ,ولن أغني ,معه, 2011الشاب خالد: مامي فقد مكانته ولن أغني معه 2011,الشاب ,خالد, مامي ,فقد ,مكانته ,ولن أغني ,معه, 2011الشاب خالد: مامي فقد مكانته ولن أغني معه 2011,الشاب ,خالد, مامي ,فقد ,مكانته ,ولن أغني ,معه, 2011الشاب خالد: مامي فقد مكانته ولن أغني معه 2011,الشاب ,خالد, مامي ,فقد ,مكانته ,ولن أغني ,معه, 2011,
استبعد المطرب الجزائري الشاب خالد فكرة الغناء مع مواطنه الشاب مامي في الوقت الحالي؛ وذلك بعد أن فقد مكانته وسمعته الفنية.
في الوقت نفسه، نصح مامي بالتحلي بالرزانة من أجل تحسين صورته وسمعته التي تلوثت بحبسه في فرنسا.
وقال الشاب خالد: “لن أغني مع مامي الآن، وربما سيكون ذلك في وقت لاحق؛ بعد أن يسترجع الشاب مامي مكانته التي فقدها طوال فترة غيابه عن الساحة الفنية وسمعته”، حسب صحيفة “الشروق” الجزائرية، الأحد 17 إبريل/نيسان.
واعتبر الشاب خالد الذي يقيم في “لوكسمبورج”، حديث الشاب مامي عن تقديم “ديو” غنائي مستقبلاً معه؛ سابقًا لأوانه، قائلاً: “أمام مامي طريق صعبة من أجل استرجاع جمهوره الذي فقده، خاصةً أن مسيرة الفنان مسألة حساسة للغاية، وقد تتأثر بأتفه الأسباب”.
كما وجَّه المطرب الجزائري المُلقَّب بـ”ملك الراي”، نصيحة إلى الشاب مامي بالقول: “أنصحه بضرورة التحلي بالتعقل والرزانة مستقبلاً؛ حتى يتجنب الوقوع فيما تعرض له من قبل، وأن يكافح من أجل استعادة مكانته الفنية وسمعته التي شُوِّهت بتورطه في القضية التي كلفته السجن، وعليه أن يكون مستعدًّا لمواجهة الجميع؛ بمن فيهم الصحافة وزوجته التي أتصور صعوبة ما حدث بالنسبة إليها”.
ونفى الشاب خالد ما تردد عن تورطه في قضية سجن الشاب مامي. وقال: “مامي سبني وعايرني، ألحق بي كثيرًا من الأذى، لكني لم أتورط في قضية دخوله السجن؛ لأنني ببساطة لا أرضاه حتى لعدوي”. وأضاف: “رغم إساءته الكبيرة لي، لم أرد عليه. وحسابي معه عندما ألتقيه”.
لكن المطرب الجزائري عاد وقال: “رغم ما حدث، فإنني تمنيت زيارته والتخفيف عنه وهو في السجن، وأخبرت صديقي “كيم” الذي يعمل في إذاعة “بور إف أم”، أن يبلغ محاميه خالد لزبر إن كان بإمكاني ذلك، لكن يبدو أنه لم يخبره بالأمر”.
وأعرب في الوقت نفسه عن سعادته الكبيرة بإطلاق سراح الشاب مامي، قائلاً: ”مهما حدث، يبقى مامي في مكانة أخي. وفرحت كثيرًا عندما سمعته يتحدث على أمواج راديو (بور إف إم)”.
ومن جهة أخرى، ذكر خالد أن النجوم الجزائريين مستهدفون بشكل كبير في الخارج، وهو ما يجعلهم في كل مرة عرضة لمختلف أشكال المؤامرة والإشاعات، معتبرًا ما حدث لمامي نتيجةً للمكائد التي كانت يحيكها ضده المحيطون به.
في الوقت نفسه، نصح مامي بالتحلي بالرزانة من أجل تحسين صورته وسمعته التي تلوثت بحبسه في فرنسا.
وقال الشاب خالد: “لن أغني مع مامي الآن، وربما سيكون ذلك في وقت لاحق؛ بعد أن يسترجع الشاب مامي مكانته التي فقدها طوال فترة غيابه عن الساحة الفنية وسمعته”، حسب صحيفة “الشروق” الجزائرية، الأحد 17 إبريل/نيسان.
واعتبر الشاب خالد الذي يقيم في “لوكسمبورج”، حديث الشاب مامي عن تقديم “ديو” غنائي مستقبلاً معه؛ سابقًا لأوانه، قائلاً: “أمام مامي طريق صعبة من أجل استرجاع جمهوره الذي فقده، خاصةً أن مسيرة الفنان مسألة حساسة للغاية، وقد تتأثر بأتفه الأسباب”.
كما وجَّه المطرب الجزائري المُلقَّب بـ”ملك الراي”، نصيحة إلى الشاب مامي بالقول: “أنصحه بضرورة التحلي بالتعقل والرزانة مستقبلاً؛ حتى يتجنب الوقوع فيما تعرض له من قبل، وأن يكافح من أجل استعادة مكانته الفنية وسمعته التي شُوِّهت بتورطه في القضية التي كلفته السجن، وعليه أن يكون مستعدًّا لمواجهة الجميع؛ بمن فيهم الصحافة وزوجته التي أتصور صعوبة ما حدث بالنسبة إليها”.
ونفى الشاب خالد ما تردد عن تورطه في قضية سجن الشاب مامي. وقال: “مامي سبني وعايرني، ألحق بي كثيرًا من الأذى، لكني لم أتورط في قضية دخوله السجن؛ لأنني ببساطة لا أرضاه حتى لعدوي”. وأضاف: “رغم إساءته الكبيرة لي، لم أرد عليه. وحسابي معه عندما ألتقيه”.
لكن المطرب الجزائري عاد وقال: “رغم ما حدث، فإنني تمنيت زيارته والتخفيف عنه وهو في السجن، وأخبرت صديقي “كيم” الذي يعمل في إذاعة “بور إف أم”، أن يبلغ محاميه خالد لزبر إن كان بإمكاني ذلك، لكن يبدو أنه لم يخبره بالأمر”.
وأعرب في الوقت نفسه عن سعادته الكبيرة بإطلاق سراح الشاب مامي، قائلاً: ”مهما حدث، يبقى مامي في مكانة أخي. وفرحت كثيرًا عندما سمعته يتحدث على أمواج راديو (بور إف إم)”.
ومن جهة أخرى، ذكر خالد أن النجوم الجزائريين مستهدفون بشكل كبير في الخارج، وهو ما يجعلهم في كل مرة عرضة لمختلف أشكال المؤامرة والإشاعات، معتبرًا ما حدث لمامي نتيجةً للمكائد التي كانت يحيكها ضده المحيطون به.
0 التعليقات:
إرسال تعليق