أحمد, السقا, يغادر, عزاء, والده,ليعود, إلى, المستشفى,2011,أحمد السقا يغادر عزاء والده ليعود إلى المستشفى2010,أحمد, السقا,يغادر, عزاء, والده, ليعود, إلى,, المستشفى,2011,أحمد, السق, يغادر, عزاء, والده, ليعود, إلى, المستشفى,2011 أحمد السقا يغادر عزاء والده ليعود إلى المستشفى2011
عاد أحمد السقا إلى المستشفى بعدما ازدادت آلام قدمه إثر حضوره مراسم جنازة والده المخرج الراحل صلاح السقا.
ولم يستطع السقا استكمال مراسم العزاء التي أقيمت أمس في مسجد عمر مكرم نتيجة تحامله على قدمه لساعات إلى درجة أنّه كان يستند إلى زملائه. لذلك، غادر العزاء قبل أن يعود إلى المستشفى بعدما شعر بآلام حادة في قدمه. وما زاد الطين بلّة أنّه اضطر للمشي عليها قبل أن يتعافى من الجلطة الذي أصيب بها، وهو ما اتضح في حركة السقا وعدم قدرته على الوقوف خلال العزاء بوالده.
وبعد مغادرته العزاء، حضرت مجموعة من الفنانين العزاء لكنهم لم يجدوا السقا. لذلك توجه عدد منهم إلى المستشفى وقدّموا واجب العزاء ومنهم منة شلبي، وهند صبري، وياسمين عبد العزيز وفتحي عبد الوهاب.
وقدعلم من مصادر مقرّبة من السقا أنه فور علمه بوفاة والده، ظل يضرب يده بزجاج المستشفى، ما أسفر عن إصابته. ولذلك ظهر في الجنازة والعزاء رابطاً يده فضلاً عن أنّه أصر على حمل نعش والده.
يذكر أن السقا تعرض لجلطة في قدمه قبل يومين من وفاة والده، وكان يلازمه في الحجرة المجاورة في المستشفى عينه.
ولم يستطع السقا استكمال مراسم العزاء التي أقيمت أمس في مسجد عمر مكرم نتيجة تحامله على قدمه لساعات إلى درجة أنّه كان يستند إلى زملائه. لذلك، غادر العزاء قبل أن يعود إلى المستشفى بعدما شعر بآلام حادة في قدمه. وما زاد الطين بلّة أنّه اضطر للمشي عليها قبل أن يتعافى من الجلطة الذي أصيب بها، وهو ما اتضح في حركة السقا وعدم قدرته على الوقوف خلال العزاء بوالده.
وبعد مغادرته العزاء، حضرت مجموعة من الفنانين العزاء لكنهم لم يجدوا السقا. لذلك توجه عدد منهم إلى المستشفى وقدّموا واجب العزاء ومنهم منة شلبي، وهند صبري، وياسمين عبد العزيز وفتحي عبد الوهاب.
وقدعلم من مصادر مقرّبة من السقا أنه فور علمه بوفاة والده، ظل يضرب يده بزجاج المستشفى، ما أسفر عن إصابته. ولذلك ظهر في الجنازة والعزاء رابطاً يده فضلاً عن أنّه أصر على حمل نعش والده.
يذكر أن السقا تعرض لجلطة في قدمه قبل يومين من وفاة والده، وكان يلازمه في الحجرة المجاورة في المستشفى عينه.
تعليقك يشجعنا على الاستمرار فلا تنسى
0 التعليقات:
إرسال تعليق