بالفيديو هند صبري تبذل جهوداً لإغاثة العائدين من ليبيا 2011,بالفيديو ,هند, صبري, تبذل, جهوداً, لإغاثة, العائدين, من ليبيا ,2011,بالفيديو هند صبري تبذل جهوداً لإغاثة العائدين من ليبيا 2011,بالفيديو ,هند, صبري, تبذل, جهوداً, لإغاثة, العائدين, من ليبيا ,2011,بالفيديو هند صبري تبذل جهوداً لإغاثة العائدين من ليبيا 2011,بالفيديو ,هند, صبري, تبذل, جهوداً, لإغاثة, العائدين, من ليبيا ,2011,
أعلنت الفنانة التونسية “هند صبري” عن جهود حثيثة للتعامل مع الكارثة الإنسانية في ليبيا بصفتها سفيرة للنوايا الحسنة لمكافحة الجوع من خلال برنامج الأغذية العالمي لمد يد المساعدة للشعب الليبي، حيث أن معظم الموارد الغذائية في ليبيا مستوردة، لذلك فهناك خطورة من نقص شديد في المواد الغذائية سيواجهه الشعب الليبي.
وأضافت إنطلاقاً من ذلك يتحرك برنامج الأغذية العالمي على ثلاثة جبهات الأولى الحدود التونسية – الليبية، والثانية هي الحدود المصرية – الليبية، والجبهة الثالثة هي مكتب المنظمة في ليبيا والذي للأسف يعجز عن الوصول الى الشعب الليبي لمد يد المساعدة له من الداخل، لذلك توجهنا بطائراتنا الى الحدود التونسية الليبية، والمصرية الليبية، لتقديم المساعدات للعائدين التونسيين من ليبيا، والعائدين المصريين من ليبيا، بتوفير البسكوت ذو الطاقة العالية الذي يوزع في حالات الطواريء، حيث لاتوجد إمكانيات والوقت الكافي الآن لتقديم وجبات أخرى، حيث أن هناك أكثر من 20 الف تونسي عائد من ليبيا على الحدود بين البلدين، بالإضافة الى مصريين، وجنسيات أخرى.
وكشفت عن نية لإقامة مخيمات على الحدود للتعامل مع العائدين، واللاجئين الليبيين بشكل أكثر تنظيماً، وهناك فريق متكامل من أطباء وأخصائيين في التغذية سواء من برنامج الأغذية العالمي، أو المنظمة العالمية للصحة ومنظمات أخرى تابعة للأمم المتحدة داخل ليبيا، وهذا الفريق يعاين اليوم على أرض الواقع إحتياجات ليبيا.
وأضافت أن برنامج الأغذية العالمي ليس لديه مكتب في تونس، ولكن هناك إتصالات مع الحكومة المؤقتة لإيجاد صيغة للتعاون، وبأنها مصرة كمواطنة تونسية على مد يد العون الى الولايات والمناطق الداخلية في تونس.
وأعلنت عن زيارة قريبة لها الى تونس والمناطق الداخلية التي تحتاج لمساعدات غذائية، والتي لم يكن الإعلام التونسي للنظام السابق يلقي الضوء على نسب الفقر والجوع المرتفعة فيها.
وأضافت إنطلاقاً من ذلك يتحرك برنامج الأغذية العالمي على ثلاثة جبهات الأولى الحدود التونسية – الليبية، والثانية هي الحدود المصرية – الليبية، والجبهة الثالثة هي مكتب المنظمة في ليبيا والذي للأسف يعجز عن الوصول الى الشعب الليبي لمد يد المساعدة له من الداخل، لذلك توجهنا بطائراتنا الى الحدود التونسية الليبية، والمصرية الليبية، لتقديم المساعدات للعائدين التونسيين من ليبيا، والعائدين المصريين من ليبيا، بتوفير البسكوت ذو الطاقة العالية الذي يوزع في حالات الطواريء، حيث لاتوجد إمكانيات والوقت الكافي الآن لتقديم وجبات أخرى، حيث أن هناك أكثر من 20 الف تونسي عائد من ليبيا على الحدود بين البلدين، بالإضافة الى مصريين، وجنسيات أخرى.
وكشفت عن نية لإقامة مخيمات على الحدود للتعامل مع العائدين، واللاجئين الليبيين بشكل أكثر تنظيماً، وهناك فريق متكامل من أطباء وأخصائيين في التغذية سواء من برنامج الأغذية العالمي، أو المنظمة العالمية للصحة ومنظمات أخرى تابعة للأمم المتحدة داخل ليبيا، وهذا الفريق يعاين اليوم على أرض الواقع إحتياجات ليبيا.
وأضافت أن برنامج الأغذية العالمي ليس لديه مكتب في تونس، ولكن هناك إتصالات مع الحكومة المؤقتة لإيجاد صيغة للتعاون، وبأنها مصرة كمواطنة تونسية على مد يد العون الى الولايات والمناطق الداخلية في تونس.
وأعلنت عن زيارة قريبة لها الى تونس والمناطق الداخلية التي تحتاج لمساعدات غذائية، والتي لم يكن الإعلام التونسي للنظام السابق يلقي الضوء على نسب الفقر والجوع المرتفعة فيها.
وكانت الفنانة التونسية قد وضعت على صفحتها في “الفيس بوك” خطًا ساخنًا في محاولة منها لإغاثة الشعب الليبي، بعد الحصار الذي فرضته عليه السلطات بقطع الاتصالات وحجب المعلومات عن التجاوزات التي تمارس هناك.
ووجّهت الفنانة التونسية دعوة لكل من يريد توصيل صوت الشعب الليبي باستعمال هذا الرقم (44203318451400) حتى يصل صوته إلى العالم أجمع، ولاقت دعوة هند تفاعلًا كبيرًا عبر صفحتها، مما أدى إلى المزيد من الاقتراحات لدعم الشعب الثائر.
وتعد هند من أوائل المتفاعلين مع الثورة الليبية، وكتبت مشجعةً الشعب الليبي على المضي قدمًا في ثورته: “اقتلني قتلي ما حيعيد دولتك تاني، بكتب بدمي حياة جديدة لأوطاني.
0 التعليقات:
إرسال تعليق