طلعت زكريا: ذهبت الى ميدان التحرير متنكرا كي لا ألقى مصير تامر حسني 2011,طلعت ,زكريا, ذهبت ,الى ميدان ,التحرير, متنكرا, كي لا, ألقى ,مصير ,تامر, حسن, 2011,طلعت زكريا: ذهبت الى ميدان التحرير متنكرا كي لا ألقى مصير تامر حسني 2011,طلعت ,زكريا, ذهبت ,الى ميدان ,التحرير, متنكرا, كي لا, ألقى ,مصير ,تامر, حسن, 2011طلعت زكريا: ذهبت الى ميدان التحرير متنكرا كي لا ألقى مصير تامر حسني 2011,طلعت ,زكريا, ذهبت ,الى ميدان ,التحرير, متنكرا, كي لا, ألقى ,مصير ,تامر, حسن, 2011,
رغم موقفه المعارض للثورة منذ بدايتها، إلا أنّ الفنان طلعت زكريا أكّد خلال استضافته في برنامج “360 درجة” مع المذيعة هبة الأباصيري أنّه مع “ثورة 25 يناير”، مؤكداً أنّه ذهب إلى ميدان التحرير متنكّراً حتى لا يتم الاعتداء عليه مثلما حدث مع تامر حسني.
ورفض زكريا انضمامه إلى القائمة السوداء، مشيراً إلى أنّه لم يتراجع عن تصريحاته التي أكد فيها أنّ هناك مجموعة من الشباب في الميدان يمارسون الرذيلة ويتناولون المخدّرات. وأكد أنّه علم بذلك من بعض ضباط الجيش، لكنه ذهب بنفسه للتأكّد من ذلك. وبالفعل، رأى تحرّشات ومخدرات لكن من قبل قلّة مندسة.
وأضاف أنّه لم يندم على موقفه المؤيد للرئيس السابق حسني مبارك، مؤكداً أنّ موقفه تجاهه انساني لأنه دعمه خلال مرضه، لكنّه سيطالب بمحاكمته في حالة إثبات إدانته في أي قضية.
وكرّر زكريا ما قاله قبل الثورة. إذ أعلن أنّ مبارك أكّد له عندما التقاه منذ شهور أنّه لم يكن ينوي الترشّح هو وابنه جمال لفترة رئاسية جديدة. بل أشار زكريا إلى أنّه لو كان أعلن ذلك قبلاً، لما كان هناك ثورة من الأساس.
وعن الحملات التي تنادي بمقاطعة أعماله، قال مازحاً: “كل من يقاطع أعمالي سيندم لأنه مش هيضحك”. كما نفى ما تردد عن رفض منتج فيلمه “الفيل في المنديل” محمد السبكي طرح العمل في السينما خوفاً من عدم إقبال الجمهور بسبب موقفه من الثورة. وأشار إلى أنّ الفيلم تأجّل إلى الصيف قبل اندلاع الثورة.
كما أيّد الأصوات التي تنادي بخفض أجور الفنانين، متمنياً ألا يحصل الفنان على أكثر من 3 ملايين جنيه في العمل. واختتم كلامه قائلاً: “أنا لم أحضر للدفاع عن نفسي، بل لأعلن أنّني مع الثورة قلباً وقالباً. لكنّني كنتُ ضد القلة المندسّة، ولم أدافع عن مبارك الحاكم لكني دفعت عن مبارك الإنسان”. وجاءت تصريحات طلعت هذه لتؤكد أنّه من الفنانين الذين يستحقون بجدارة أن يتم وضعهم على القائمة السوداء.
ورفض زكريا انضمامه إلى القائمة السوداء، مشيراً إلى أنّه لم يتراجع عن تصريحاته التي أكد فيها أنّ هناك مجموعة من الشباب في الميدان يمارسون الرذيلة ويتناولون المخدّرات. وأكد أنّه علم بذلك من بعض ضباط الجيش، لكنه ذهب بنفسه للتأكّد من ذلك. وبالفعل، رأى تحرّشات ومخدرات لكن من قبل قلّة مندسة.
وأضاف أنّه لم يندم على موقفه المؤيد للرئيس السابق حسني مبارك، مؤكداً أنّ موقفه تجاهه انساني لأنه دعمه خلال مرضه، لكنّه سيطالب بمحاكمته في حالة إثبات إدانته في أي قضية.
وكرّر زكريا ما قاله قبل الثورة. إذ أعلن أنّ مبارك أكّد له عندما التقاه منذ شهور أنّه لم يكن ينوي الترشّح هو وابنه جمال لفترة رئاسية جديدة. بل أشار زكريا إلى أنّه لو كان أعلن ذلك قبلاً، لما كان هناك ثورة من الأساس.
وعن الحملات التي تنادي بمقاطعة أعماله، قال مازحاً: “كل من يقاطع أعمالي سيندم لأنه مش هيضحك”. كما نفى ما تردد عن رفض منتج فيلمه “الفيل في المنديل” محمد السبكي طرح العمل في السينما خوفاً من عدم إقبال الجمهور بسبب موقفه من الثورة. وأشار إلى أنّ الفيلم تأجّل إلى الصيف قبل اندلاع الثورة.
كما أيّد الأصوات التي تنادي بخفض أجور الفنانين، متمنياً ألا يحصل الفنان على أكثر من 3 ملايين جنيه في العمل. واختتم كلامه قائلاً: “أنا لم أحضر للدفاع عن نفسي، بل لأعلن أنّني مع الثورة قلباً وقالباً. لكنّني كنتُ ضد القلة المندسّة، ولم أدافع عن مبارك الحاكم لكني دفعت عن مبارك الإنسان”. وجاءت تصريحات طلعت هذه لتؤكد أنّه من الفنانين الذين يستحقون بجدارة أن يتم وضعهم على القائمة السوداء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق