منى واصف: فشلت في السياسة وأنتظر لقاء بوحيرد2011,منى, واصف, فشلت ,في ,السياسة, وأنتظر, لقاء, بوحيرد2011,,منى ,واصف, فشلت, في, السياسة, وأنتظر, لقاء, بوحيرد,2011,منى, واصف, فشلت, في, السياسة ,وأنتظر, لقاء بوحيرد2011,منى واصف2011 ,صور منى واصف2011 ,اخبار منى واصف2011
أكدت الفنانة السورية منى واصف أنها طالما تمنّت لقاء المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد، لكن الظروف حالت دون إتمام ذلك.
وفي الوقت الذي أكدت أنها ترفض إجراء عمليات تجميل خشية التجاعيد، فإنها أقرَّت بفشلها في دخول عالم السياسة.
وقالت منى واصف “كلما يأتي اسم الجزائر على مسمعي، أتذكر مسرحية عن جميلة بوحيرد، وأنا مراهقة قدمت دورها لزميلة لي كشقراء، معتقدة أن البطلات والمجاهدات لا يمكن أن يكنّ إلا شقراوات”، بحسب صحيفة “الخبر” الجزائرية الأربعاء 29 سبتمبر/أيلول.
وأضافت “بعد كل هذه السنوات لم يتسنّ لي أن أراها، فمرة كنت في الجزائر وكانت هي مسافرة، وعندما دُعيت لدمشق لتكريمها من جانب الرئيس السوري بشار الأسد، أرادت هي رؤيتي وكنت أنا المسافرة.. للأسف الظروف لم تسمح بلقائنا رغم رغبتينا المشتركة”.
وحول إمكانية قيامها بإجراء عمليات تجميل لإخفاء بعض ملامح الشيخوخة، أكدت الفنانة السورية أنها لم تخف في يوم من الأيام من التجاعيد.
وقالت “مشكلتي أنني مغرورة ومعجبة بنفسي وواثقة منها، فهل ينقصني شيء لأقوم بعمليات تجميل، لا، أنا أرفض هذا الأمر بتاتا، الكل يراني جميلة”.
وأضافت “عندما أسافر إلى أوروبا، أو أمريكا، ينظر إلي الناس نظرة إعجاب كامرأة وليس كفنانة، فهم لا يعرفونني أصلا، وزوجي رحمه الله كان يناديني دائما “بأميرتي” وليس باسمي”.
وعن رغبتها في دخول عالم السياسية، خاصة أن لها شعبية كبيرة في سوريا قالت منى واصف “جربت حظي في الدخول إلى مجلس الشعب (البرلمان) سنة 1993، لكني فشلت في جمع عدد الأصوات أو التوقيعات، وكنت سفيرة للنوايا الحسنة لمدة سنتين.. لكني فشلت لأن الفن عندي أهم من أي منصب آخر”.
في الوقت نفسه أكدت الفنانة السورية أنها تحلم بتجسيد شخصية “أنديرا غاندي”، التي هي تمثل بحق تراجيديا السلطة والموت، كما أشارت إلى أنها كانت تطمح إلى تأليف كتاب، لكنها عدلت عن الفكرة بعد فترة.
وحول أسباب مشاركتها في مسلسل “باب الحارة” ومدى رضاها عن العمل قالت منى واصف عملت في هذا المسلسل لسببين: أولاهما، أنني مقتنعة ومعجبة بشخصية “أم جوزيف”، ثانيا لجماهيرية العمل.
وأكدت أن العمل استطاع أن يقدم الشارع الشامي بتقاليده وقيمه ورجاله ونسائه، والنجاح الذي حققه لم يكن مكتوبا على الورق، بل لأن الناس من كل الدول أحبته، خاصة المغتربين في جميع أنحاء هذا العالم
وفي الوقت الذي أكدت أنها ترفض إجراء عمليات تجميل خشية التجاعيد، فإنها أقرَّت بفشلها في دخول عالم السياسة.
وقالت منى واصف “كلما يأتي اسم الجزائر على مسمعي، أتذكر مسرحية عن جميلة بوحيرد، وأنا مراهقة قدمت دورها لزميلة لي كشقراء، معتقدة أن البطلات والمجاهدات لا يمكن أن يكنّ إلا شقراوات”، بحسب صحيفة “الخبر” الجزائرية الأربعاء 29 سبتمبر/أيلول.
وأضافت “بعد كل هذه السنوات لم يتسنّ لي أن أراها، فمرة كنت في الجزائر وكانت هي مسافرة، وعندما دُعيت لدمشق لتكريمها من جانب الرئيس السوري بشار الأسد، أرادت هي رؤيتي وكنت أنا المسافرة.. للأسف الظروف لم تسمح بلقائنا رغم رغبتينا المشتركة”.
وحول إمكانية قيامها بإجراء عمليات تجميل لإخفاء بعض ملامح الشيخوخة، أكدت الفنانة السورية أنها لم تخف في يوم من الأيام من التجاعيد.
وقالت “مشكلتي أنني مغرورة ومعجبة بنفسي وواثقة منها، فهل ينقصني شيء لأقوم بعمليات تجميل، لا، أنا أرفض هذا الأمر بتاتا، الكل يراني جميلة”.
وأضافت “عندما أسافر إلى أوروبا، أو أمريكا، ينظر إلي الناس نظرة إعجاب كامرأة وليس كفنانة، فهم لا يعرفونني أصلا، وزوجي رحمه الله كان يناديني دائما “بأميرتي” وليس باسمي”.
وعن رغبتها في دخول عالم السياسية، خاصة أن لها شعبية كبيرة في سوريا قالت منى واصف “جربت حظي في الدخول إلى مجلس الشعب (البرلمان) سنة 1993، لكني فشلت في جمع عدد الأصوات أو التوقيعات، وكنت سفيرة للنوايا الحسنة لمدة سنتين.. لكني فشلت لأن الفن عندي أهم من أي منصب آخر”.
في الوقت نفسه أكدت الفنانة السورية أنها تحلم بتجسيد شخصية “أنديرا غاندي”، التي هي تمثل بحق تراجيديا السلطة والموت، كما أشارت إلى أنها كانت تطمح إلى تأليف كتاب، لكنها عدلت عن الفكرة بعد فترة.
وحول أسباب مشاركتها في مسلسل “باب الحارة” ومدى رضاها عن العمل قالت منى واصف عملت في هذا المسلسل لسببين: أولاهما، أنني مقتنعة ومعجبة بشخصية “أم جوزيف”، ثانيا لجماهيرية العمل.
وأكدت أن العمل استطاع أن يقدم الشارع الشامي بتقاليده وقيمه ورجاله ونسائه، والنجاح الذي حققه لم يكن مكتوبا على الورق، بل لأن الناس من كل الدول أحبته، خاصة المغتربين في جميع أنحاء هذا العالم
تعليقك يشجعنا على الاستمرار فلا تنسى
0 التعليقات:
إرسال تعليق