,,
فلة الجزائرية: أنتظر محاكمة مبارك للعودة إلى مصر
,فلة الجزائرية: أنتظر محاكمة مبارك للعودة إلى مصرفلة الجزائرية: أنتظر محاكمة مبارك للعودة إلى مصر,فلة الجزائرية: أنتظر محاكمة مبارك للعودة إلى مصر
علنت المطربة الجزائرية فلة عبابسة أن عودتها إلى مصر لم تُحدد بعدُ، لكنها أكدت أنها بانتظار محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك وعائلته، الذين كانوا وراء منعها من الغناء في مصر طوال 18 عامًا.
في الوقت نفسه، أشارت إلى أن منعها من دخول مصر طوال 18 سنةً لم يبعدها يومًا عن جمهورها في مصر، الذي تحترمه ويتابع جديدها.
وقالت فلة الجزائرية، في تصريح لـmbc.net: "لا يمكنني السفر في الوقت الجاري؛ لأن أوضاع مصر ليست مستقرَّة بعد". وأضافت: "أنتظر حتى يُحاكَم مبارك وعائلته، الذين أساؤوا لي، وكان لهم يد في حرماني من الغناء في مصر كل هذه المدة".
وأشارت المطربة الجزائرية إلى أنها لا تتمنى الشر للرئيس حسني مبارك، "لكنني أريد أن يحاكم أمام كل المصريين، وأن يدرك أن ما فعله لن يُنسَى".
وتابعت: "أنا -شخصيًّا- لا أريد أن أضع قدميَّ على أرض مصر والنظام المصري الفاسد بكل رؤوسه لا يزال خارج زنزانة الإدانة بالسجن إلى الأبد".
وقالت فلة إن دخولها مصر بعد منعٍ دام 18 سنةً، يجب أن يكون تاريخيًّا، وفي مستوى الحدث الفني. وقالت: "لم أحدد الموعد بعدُ، أبعد شهر رمضان أم قبله، لكنني أُجري الاتصالات اللازمة لترتيب عودتي".
وأوضحت أن زيارتها الأولى ستكون إلى بيت أختها "كاميليا" التي تعيش هناك منذ حوالي 22 سنةً. وقالت: "سأزور أختي التي لا تزال مهتمة هناك بدراسة ابنها في مجال الطيران".
وعن مشاريعها الفنية التي تحضِّرها بمناسبة عودتها إلى مصر، أفادت فلة: "سأحيي حفلتين فنيتين في دار الأوبرا، وقررت إعادة تسجيل أغانٍ للملحن الراحل بليغ حمدي، ولملحنين كبار وشعراء كبار، وأعمال لجمال سلامة حتى تليق بعودتي إلى مصر".
من جانب آخر، قررت فلة الجزائرية السفر إلى دبي، خلال الأيام القليلة المقبلة، لإتمام بعض الأعمال التي رفضت الكشف عنها. وقالت: "ستكون لي جلسة عمل مع المخرجة نهلة الفهد".
أما فيما يتعلق بمشاركتها في المهرجانات الجزائرية، فقالت إنها ستكون حاضرة في مهرجان أغنية الراي بوهران، كما تحيي 5 حفلات في فعاليات تظاهرة "تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية"، التي افتتحت السبت 16 إبريل/نيسان بمدنية تلمسان غرب الجزائر.
وعن الأوضاع الجارية التي تشهدها بعض البلدان العربية، والتي تدعو إلى القلق، أعربت عن أنه "لا يمكنني أن أصدق ما يحدث؛ فالدماء تغطي أرض ليبيا وسوريا واليمن، وسط تعنت عدد من الحكام العرب".
ونبَّهت فلة الجزائرية إلى أن "الأوضاع الجارية تمزق قلبي ألمًا؛ لأن الوطن العربي بحاجة إلى مستقبل أحسن".
وأضافت أن "ذلك عيب على الحكام العرب الذين يتمسكون بالكرسي، ويحرمون الشعب من قول كلمته، وأكثر من هذا لا يتنحَّون لحقن الدماء".
علنت المطربة الجزائرية فلة عبابسة أن عودتها إلى مصر لم تُحدد بعدُ، لكنها أكدت أنها بانتظار محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك وعائلته، الذين كانوا وراء منعها من الغناء في مصر طوال 18 عامًا.في الوقت نفسه، أشارت إلى أن منعها من دخول مصر طوال 18 سنةً لم يبعدها يومًا عن جمهورها في مصر، الذي تحترمه ويتابع جديدها.
وقالت فلة الجزائرية، في تصريح لـmbc.net: "لا يمكنني السفر في الوقت الجاري؛ لأن أوضاع مصر ليست مستقرَّة بعد". وأضافت: "أنتظر حتى يُحاكَم مبارك وعائلته، الذين أساؤوا لي، وكان لهم يد في حرماني من الغناء في مصر كل هذه المدة".
وأشارت المطربة الجزائرية إلى أنها لا تتمنى الشر للرئيس حسني مبارك، "لكنني أريد أن يحاكم أمام كل المصريين، وأن يدرك أن ما فعله لن يُنسَى".
وتابعت: "أنا -شخصيًّا- لا أريد أن أضع قدميَّ على أرض مصر والنظام المصري الفاسد بكل رؤوسه لا يزال خارج زنزانة الإدانة بالسجن إلى الأبد".
وقالت فلة إن دخولها مصر بعد منعٍ دام 18 سنةً، يجب أن يكون تاريخيًّا، وفي مستوى الحدث الفني. وقالت: "لم أحدد الموعد بعدُ، أبعد شهر رمضان أم قبله، لكنني أُجري الاتصالات اللازمة لترتيب عودتي".
وأوضحت أن زيارتها الأولى ستكون إلى بيت أختها "كاميليا" التي تعيش هناك منذ حوالي 22 سنةً. وقالت: "سأزور أختي التي لا تزال مهتمة هناك بدراسة ابنها في مجال الطيران".
وعن مشاريعها الفنية التي تحضِّرها بمناسبة عودتها إلى مصر، أفادت فلة: "سأحيي حفلتين فنيتين في دار الأوبرا، وقررت إعادة تسجيل أغانٍ للملحن الراحل بليغ حمدي، ولملحنين كبار وشعراء كبار، وأعمال لجمال سلامة حتى تليق بعودتي إلى مصر".
من جانب آخر، قررت فلة الجزائرية السفر إلى دبي، خلال الأيام القليلة المقبلة، لإتمام بعض الأعمال التي رفضت الكشف عنها. وقالت: "ستكون لي جلسة عمل مع المخرجة نهلة الفهد".
أما فيما يتعلق بمشاركتها في المهرجانات الجزائرية، فقالت إنها ستكون حاضرة في مهرجان أغنية الراي بوهران، كما تحيي 5 حفلات في فعاليات تظاهرة "تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية"، التي افتتحت السبت 16 إبريل/نيسان بمدنية تلمسان غرب الجزائر.
وعن الأوضاع الجارية التي تشهدها بعض البلدان العربية، والتي تدعو إلى القلق، أعربت عن أنه "لا يمكنني أن أصدق ما يحدث؛ فالدماء تغطي أرض ليبيا وسوريا واليمن، وسط تعنت عدد من الحكام العرب".
ونبَّهت فلة الجزائرية إلى أن "الأوضاع الجارية تمزق قلبي ألمًا؛ لأن الوطن العربي بحاجة إلى مستقبل أحسن".
وأضافت أن "ذلك عيب على الحكام العرب الذين يتمسكون بالكرسي، ويحرمون الشعب من قول كلمته، وأكثر من هذا لا يتنحَّون لحقن الدماء".
0 التعليقات:
إرسال تعليق