سولاف فواخرجي ترفض هوليوود من أجل الحكواتي2011,سولاف, فواخرجي, ترفض ,هوليوود, من, أجل, الحكواتي2011,سولاف, فواخرجي, ترفض, هوليوود, من ,أجل ,الحكواتي2011,سولاف, فواخرجي, ترفض, هوليوود ,من, أجل, الحكواتي2011,سولاف, فواخرجي, ترفض, هوليوود, من, أجل, الحكواتي2011,سولاف, فواخرجي, ترفض, هوليوود, من, أجل, الحكواتي2011,سولاف فواخرجي, ترفض, هوليوود من أجل الحكواتي2011,سولاف فواخرجي ترفض هوليوود من أجل الحكواتي2011,سولاف فواخرجي ترفض هوليوود من أجل الحكواتي2011,سولاف فواخرجي2011,صور سولاف فواخرجي2011
وافقت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، والفنان غسان مسعود، على القيام ببطولة فيلم “الدمشقيون” الذي يعيد شخصية “الحكواتي” إلى الذاكرة العربية والسورية، والذي فاز بالجائزة الثانية في مسابقة منحة الشاشة التي تقدِّمها لجنة أبو ظبي للأفلام سنويًّا ضمن فعاليات مؤتمر “ذا سيركل”.
وأوضح مؤلفا الفيلم أنس خلف ورنا كزكز- واللذان فازا بالجائزة الثانية، وهي عبارة عن رحلةٍ لمؤلفَي الفيلم إلى
مهرجان “مالبورن” بأستراليا للترويج لفيلمهما لدى المنتجين هناك، في مؤتمر صحفي أقيم يوم السبت بفندق “إنتركونتيننتال” في أبو ظبي سبق حفل إعلان الجوائز الذي أقيم مساء الجمعة 15 أكتوبر/تشرين الأول- أن موافقة النجمَيْن السوريَّيْن جاءت بعد أن قاما بعرض سيناريو الفيلم عليهما خلال المهرجان.
ولفتا إلى أن الفيلم الذي يحظى بتمويل سوري – فرنسي، يعيد شخصية “الحكواتي” إلى الذاكرة العربية والسورية، والذي كان عاملاً أساسيًّا في تشكيل الوجدان والثقافة العربية والشرقية في السنوات الماضية، وقبل ظهور وسائل الإعلام والتقنيات الحديثة.
وذهبت الجائزة الأولى- وقيمتها 100 ألف دولار أمريكي- مناصفةً إلى كلٍّ من المصري قاسم خرسا عن فيلمه “الملجأ”، والأردنية ديما حمدان عن فيلمها “الاختطاف”.
ويقول أنس خلف إن قصة فيلم “الدمشقيون” تدور حول شخصية “أبو الخير” (غسان مسعود) الحكواتي الوحيد المتبقي في العالم العربي، والذي يعيش في دمشق، وإصرار ابنته، التي تؤدي دورها الفنانة سولاف، على الحفاظ على مهنة والدها؛ ما يدفعها إلى رفض عرضٍ من هوليوود للمشاركة في أحد الأفلام، وهو القرار الذي يعارضه الأب الذي يحاول اختيار “حكواتي” جديد يحل محله من عالم الدراما التلفزيونية.
وقال خلف: “سعينا إلى إسناد دور بطلة الفيلم “شهرزاد” إلى النجمة سولاف فواخرجي؛ لأنها الأكثر قربًا من الشخصية كما تخيلناها خلال كتابة العمل”.
من ناحيتها أوضحت رنا كزكز أن الفيلم الذي يشارك فيه أيضًا الممثل قيس الشيخ نجيب، يسعى إلى تقديم الثقافة الدمشقية؛ ليس إلى العالم العربي والشرقي فقط، ولكن إلى العالم أجمع، ولذا سيتم تصويره بمقاييس ومستوى عالمي، مشيرةً إلى أنها وشريكها، يستعدان حاليًّا لتصوير فيلم مشترك بعنوان “يوم الصم”، وهو فيلم قصير سيتم تصويره في سوريا، ويعتمد على اللهجة الشامية العامية الجديدة، وسيُجرى تصويره في الأحياء والحارات الدمشقية القديمة، ومن المتوقع أن تكون مدته ساعتين.
وفي كلمته أشاد “ديفيد شيبرد” مدير لجنة أبو ظبي للأفلام بسيناريو “دمشقيون”، مؤكدًا أنه سيحظى بدعم ومساندة لجنة الأفلام، من خلال إجراء اتصالاتٍ بالمهرجانات وصناديق التمويل وشركات الإنتاج حول العالم ليرى هذا الفيلمُ النورَ، مضيفًا: “اعتدنا متابعة كافة سيناريوهات الأفلام المتقدِّمة إلى منحة الشاشة لدعمها دوليًّا في كافة المناسبات، مثلما حدث مع الفائزة بمنحة العام الماضي المخرجة السعودية هيفاء المنصور، والتي حصلت على عقد مع شركة إنتاج أمريكية ضخمة لإنتاج فيلمها الفائز”
وأوضح مؤلفا الفيلم أنس خلف ورنا كزكز- واللذان فازا بالجائزة الثانية، وهي عبارة عن رحلةٍ لمؤلفَي الفيلم إلى
مهرجان “مالبورن” بأستراليا للترويج لفيلمهما لدى المنتجين هناك، في مؤتمر صحفي أقيم يوم السبت بفندق “إنتركونتيننتال” في أبو ظبي سبق حفل إعلان الجوائز الذي أقيم مساء الجمعة 15 أكتوبر/تشرين الأول- أن موافقة النجمَيْن السوريَّيْن جاءت بعد أن قاما بعرض سيناريو الفيلم عليهما خلال المهرجان.
ولفتا إلى أن الفيلم الذي يحظى بتمويل سوري – فرنسي، يعيد شخصية “الحكواتي” إلى الذاكرة العربية والسورية، والذي كان عاملاً أساسيًّا في تشكيل الوجدان والثقافة العربية والشرقية في السنوات الماضية، وقبل ظهور وسائل الإعلام والتقنيات الحديثة.
وذهبت الجائزة الأولى- وقيمتها 100 ألف دولار أمريكي- مناصفةً إلى كلٍّ من المصري قاسم خرسا عن فيلمه “الملجأ”، والأردنية ديما حمدان عن فيلمها “الاختطاف”.
ويقول أنس خلف إن قصة فيلم “الدمشقيون” تدور حول شخصية “أبو الخير” (غسان مسعود) الحكواتي الوحيد المتبقي في العالم العربي، والذي يعيش في دمشق، وإصرار ابنته، التي تؤدي دورها الفنانة سولاف، على الحفاظ على مهنة والدها؛ ما يدفعها إلى رفض عرضٍ من هوليوود للمشاركة في أحد الأفلام، وهو القرار الذي يعارضه الأب الذي يحاول اختيار “حكواتي” جديد يحل محله من عالم الدراما التلفزيونية.
وقال خلف: “سعينا إلى إسناد دور بطلة الفيلم “شهرزاد” إلى النجمة سولاف فواخرجي؛ لأنها الأكثر قربًا من الشخصية كما تخيلناها خلال كتابة العمل”.
من ناحيتها أوضحت رنا كزكز أن الفيلم الذي يشارك فيه أيضًا الممثل قيس الشيخ نجيب، يسعى إلى تقديم الثقافة الدمشقية؛ ليس إلى العالم العربي والشرقي فقط، ولكن إلى العالم أجمع، ولذا سيتم تصويره بمقاييس ومستوى عالمي، مشيرةً إلى أنها وشريكها، يستعدان حاليًّا لتصوير فيلم مشترك بعنوان “يوم الصم”، وهو فيلم قصير سيتم تصويره في سوريا، ويعتمد على اللهجة الشامية العامية الجديدة، وسيُجرى تصويره في الأحياء والحارات الدمشقية القديمة، ومن المتوقع أن تكون مدته ساعتين.
وفي كلمته أشاد “ديفيد شيبرد” مدير لجنة أبو ظبي للأفلام بسيناريو “دمشقيون”، مؤكدًا أنه سيحظى بدعم ومساندة لجنة الأفلام، من خلال إجراء اتصالاتٍ بالمهرجانات وصناديق التمويل وشركات الإنتاج حول العالم ليرى هذا الفيلمُ النورَ، مضيفًا: “اعتدنا متابعة كافة سيناريوهات الأفلام المتقدِّمة إلى منحة الشاشة لدعمها دوليًّا في كافة المناسبات، مثلما حدث مع الفائزة بمنحة العام الماضي المخرجة السعودية هيفاء المنصور، والتي حصلت على عقد مع شركة إنتاج أمريكية ضخمة لإنتاج فيلمها الفائز”
تعليقك يشجعنا على الاستمرار فلا تنسى
0 التعليقات:
إرسال تعليق