بالصورالفخراني ويسرا وكلايف أوين في جلسات أبوظبي السينمائي2011,بالصور,الفخراني, ويسر,ا وكلايف أوين, في ,جلسات, أبوظبي السينمائي2011,,بالصور,الفخراني, ويسرا, وكلايف, أوين, في ,جلسات, أبوظبي ,السينمائي2011,بالصور,الفخراني, ويسرا ,وكلايف أوين, في ,جلسات, أبوظبي, السينمائي2011,بالصورالفخراني ويسرا وكلايف أوين في جلسات أبوظبي السينمائي2011,بالصورالفخراني ويسرا وكلايف أوين في جلسات أبوظبي السينمائي2011,
انطلقت في العاصمة الإماراتية أبوظبي، مساء أمس الخميس 14-10-2010، فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان أبوظبي السينمائي.
وابتدع المهرجان برنامجاً جديداً يتم من خلاله إقامة حوارات مباشرة بين النجوم والجمهور، ومن المقرر أن يبدأ البرنامج بجلسات للنجم الانجليزي كلايف أوين، والنجمين المصريين يحيى الفخراني ويسرا.
وجمع حفل افتتاح المهرجان بين فيلم أمريكي، وآخر إيراني لمخرج معارض، اذ بدأ بعرض آخر أعمال المخرج الإيراني المعارض والممنوع من السفر جعفر بناهي. وجاء عرضه “كجزء من مشروع دولي لدعم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وكبادرة من أبوظبي لدعم أهمية التعبير الحر والأفكار المنفتحة”، حسب ما قالت اللجنة المنظمة. وتبعه عرض فيلم الافتتاح الأمريكي “سكريتيرييت” للمخرج راندل والاس وبطولة ديان لين وجون مالكوفيتش.
وزيّن السجادة الحمراء للمهرجان عدد كبير من نجوم الخليج ومصر وسوريا، ابرزهم يحيى الفخراني ويسرا وسمية الخشاب وخالد أبوالنجا ولبلبة، وحبيب غلوم وهيفاء حسين، وسولاف فواخرجي ورشيد عساف وسوزان نجم الدين.
كما حفلت بمرور نجوم بحجم الأمريكي أدريان برودي الذي عرفناه في فيلم رومان بولانسكي المتوّج بجوائز الأوسكار، والنجم الانجليزي كليف أوين، وسيطرت “الخيول” على حفل افتتاح المهرجان، ففيلم “سكريتيرييت” يقدم قصة مرتبطة بالخيول وسباقاتها، وتدور حول امرأة ترث إسطبلاً للخيول بعد أن كانت مجرد ربة بيت، وتنجح في تدريب خيولها وتفوز بالحصان”سكريتيرييت” بثلاثة كؤس في سباقات كبرى.
والفيلم مستوحى من قصة حقيقية عن الحصان الذي لاتزال الأرقام القياسية التي حققها حاضرة في أذهان الكثيرين ومضرباً للأمثال في الغرب، وفاجأت اللجنة المنظمة للمهرجان الجمهور برقصة لخيل صناعية على خشبة المسرح، شارك فيها بيتر سكارلي المدير التنفيذي للمهرجان.
وفاز المهرجان بالعرض العالمي الأول للفيلم الهندي المرتقب “أتوغراف” للمخرج سيرجيت موكيرجي، وعلى مدار 10 أيام يعرض المهرجان 172 فيلماً من 43 دولة، تتضمن 32 عرضاً عالمياً أول و26 عرضاً دولياً أول، ويمنح جوائز تقدر قيمتها بمليون دولار، للأفلام الفائزة بمسابقاته.
يُشار الى أن المهرجان كان يحمل اسم (مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي) وانطلقت دورته الاولى عام 2007، ويهدف الى “المساعدة على إيجاد ثقافة سينمائية حيوية في أرجاء منطقة الشرق الأوسط”.
وابتدع المهرجان برنامجاً جديداً يتم من خلاله إقامة حوارات مباشرة بين النجوم والجمهور، ومن المقرر أن يبدأ البرنامج بجلسات للنجم الانجليزي كلايف أوين، والنجمين المصريين يحيى الفخراني ويسرا.
وجمع حفل افتتاح المهرجان بين فيلم أمريكي، وآخر إيراني لمخرج معارض، اذ بدأ بعرض آخر أعمال المخرج الإيراني المعارض والممنوع من السفر جعفر بناهي. وجاء عرضه “كجزء من مشروع دولي لدعم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وكبادرة من أبوظبي لدعم أهمية التعبير الحر والأفكار المنفتحة”، حسب ما قالت اللجنة المنظمة. وتبعه عرض فيلم الافتتاح الأمريكي “سكريتيرييت” للمخرج راندل والاس وبطولة ديان لين وجون مالكوفيتش.
وزيّن السجادة الحمراء للمهرجان عدد كبير من نجوم الخليج ومصر وسوريا، ابرزهم يحيى الفخراني ويسرا وسمية الخشاب وخالد أبوالنجا ولبلبة، وحبيب غلوم وهيفاء حسين، وسولاف فواخرجي ورشيد عساف وسوزان نجم الدين.
كما حفلت بمرور نجوم بحجم الأمريكي أدريان برودي الذي عرفناه في فيلم رومان بولانسكي المتوّج بجوائز الأوسكار، والنجم الانجليزي كليف أوين، وسيطرت “الخيول” على حفل افتتاح المهرجان، ففيلم “سكريتيرييت” يقدم قصة مرتبطة بالخيول وسباقاتها، وتدور حول امرأة ترث إسطبلاً للخيول بعد أن كانت مجرد ربة بيت، وتنجح في تدريب خيولها وتفوز بالحصان”سكريتيرييت” بثلاثة كؤس في سباقات كبرى.
والفيلم مستوحى من قصة حقيقية عن الحصان الذي لاتزال الأرقام القياسية التي حققها حاضرة في أذهان الكثيرين ومضرباً للأمثال في الغرب، وفاجأت اللجنة المنظمة للمهرجان الجمهور برقصة لخيل صناعية على خشبة المسرح، شارك فيها بيتر سكارلي المدير التنفيذي للمهرجان.
وفاز المهرجان بالعرض العالمي الأول للفيلم الهندي المرتقب “أتوغراف” للمخرج سيرجيت موكيرجي، وعلى مدار 10 أيام يعرض المهرجان 172 فيلماً من 43 دولة، تتضمن 32 عرضاً عالمياً أول و26 عرضاً دولياً أول، ويمنح جوائز تقدر قيمتها بمليون دولار، للأفلام الفائزة بمسابقاته.
يُشار الى أن المهرجان كان يحمل اسم (مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي) وانطلقت دورته الاولى عام 2007، ويهدف الى “المساعدة على إيجاد ثقافة سينمائية حيوية في أرجاء منطقة الشرق الأوسط”.
تعليقك يشجعنا على الاستمرار فلا تنسى
0 التعليقات:
إرسال تعليق