راغب علامة: شاكيرا نار حاولت تهدئتها وهي تغني, راغب علامة, شاكيرا, نار, حاولت, تهدئتها ,وهي, تغني, راغب, علامة, شاكيرا ,نار ,حاولت, تهدئتها, وهي, تغني, راغب, علامة,شاكيرا, نار, حاولت, تهدئتها ,وهي ,تغني, راغب, علامة,شاكيرا ,نار, حاولت, تهدئتها, وهي ,تغني,راغب, علامة, شاكيرا ,نار, حاولت, تهدئتها ,وهي ,تغني ,راغب علامة: شاكيرا نار حاولت تهدئتها وهي تغني
وصف الفنان اللبناني راغب علامة أغنية الدويتو التي تجمعه مع المغنية العالمية اللبنانية الأصل شاكيرا، التي تحمل عنوان “جود ستاف” (أمور جيدة) بأنها “قريبة من القلب”.
وأعرب المطرب عن فخره بالتعاون مع شاكيرا، وكشف بعض كلمات الديتو والأجواء التي تم فيها التسجيل، واصفا شاكيرا بأنها كانت “نار”، وهو يحاول أن يهدئها.
وقال راغب علامة لوكالة فرانس برس، إن هذا العمل أنجز بموجب تعاون بين شركة “سوني” وشركة “باكستيدج” اللبنانية للإنتاج، “اللتين رغبتا في جمع نجمة مشهورة جدًّا عالميا ونجم مشهور جدًّا في العالم العربي”.
وأوضح علامة أن مدة الأغنية 3 دقائق ونصف دقيقة، وستندرج ضمن ألبوم “سنين رايحة وسنين جاية” التي سيصدرها قريبا، التي قال عنها “إنه ألبوم مفعم بالحب والحلم”.
وشدد علامة على أن هدفه من هذا العمل “ليس بلوغ العالمية، بل إرضاء الجمهور الموجود في العالم العربي وجمهوري الذي يسمع أغنياته في أنحاء العالم”.
وتولى علامة بنفسه كتابة كلمات الجزء العربي من “جود ستاف”، في حين تولت شاكيرا بدورها كتابة كلمات الأغنية الإنجليزية.
وأشار إلى أن شاكيرا سجلت المقاطع الخاصة بها في الولايات المتحدة، بينما هو سجل المقاطع المخصصة له في بيروت، ولم يلتق الفنانان بعد. وتولى الموزع اللبناني داني حلو توزيع العمل موسيقيّا.
وتقدم الأغنية، بحسب علامة “موضوعا جديدا”. وأوضح علامة “نحن فنانان كل ينشد بلغته، هي من جذور عربية تفهم ماذا أقول، وأنا أفهم ما تقول. إنها أغنية فيها كل البساطة وكل الهضامة. هي تغني بطريقتها وأنا أغنى على طريقتي، أحاول أن اخفف من حدتها وأهدئها”.
وشاكرا -صاحبة الصوت الرخيم والقوي- تبدو كعادتها دينامية في الأغنية السريعة الإيقاع التي تمزج بين الألحان الشرقية والغربية. وقال علامة “شعرت أنها، حين تغني، كأنها تلوم حبيبها، وشعرت أنه حين سأغني يجب أن أهدئها. هذا هو جوّ الأغنية، هي نار وأنا أهدئها. أردد فيها جملة بسيطة جدًّا هي (حبيبي قول، حبيبي لي دايما على طول)”.
وأضاف: “إنها أغنية ظريفة ومهضومة وقريبة من القلب، وأنا سعيد جدًّا بهذا التعاون لأني أساسا من محبي شاكيرا ومن عشاقها، والتعاون كان على صعيد الشركتين وتم بسرعة خلال شهرين”.
“كل جزء فيها فن”
واعتبر علامة أن الدويتو مع شاكيرا يضيف إلى رصيده الفني، قائلا “هي لم تغن مع مغن عربي من قبل، وهي اسم غير عادي، وأنا أفتخر بأني غنيت معها، وسعيد بذلك. على كل حال، هي من القليلات اللواتي يشددنني إلى التلفزيون. كل جزء فيها فن، وإذا التقينا في المستقبل لنغني مباشرة، فمن المؤكد أننا يمكن أن نقدم أشياء جميلة جدا”.
وإذ أمل علامة في أن تنجح هذه الأغنية، قال “لدي أغنيات قوية في الألبوم الجديد الذي يضم 12 أغنية بما فيها الدويتو”.
وأشار إلى أن ما يميز الألبوم الجديد أنه تعاون مع ملحنين وشعراء وموزعين موسيقيين جدد وشباب يواكبون عصرهم، من لبنانيين ومصريين وتونسيين، وتعاون مع الشعراء ناصر إنجيل وأحمد ماضي وأحمد تاج الدين وطلال القنطار، ومع الملحنين غازي عيادي وباسم يحيى وسواهما.
وأغنية “جود ستاف” هو الدويتو الرابع لعلامة، إذ إن الأول كان مع مواطنته إليسا “بتغيب، بتروح”، والثاني مع الشاب فاضل في أغنية “شفنا عيونك”، والثالث مع الفنان الإيراني آندي الذي يعيش في لوس أنجلوس، والرابع مع المغنية الإيرانية لجا، التي تعيش في لندن.
وأعرب المطرب عن فخره بالتعاون مع شاكيرا، وكشف بعض كلمات الديتو والأجواء التي تم فيها التسجيل، واصفا شاكيرا بأنها كانت “نار”، وهو يحاول أن يهدئها.
وقال راغب علامة لوكالة فرانس برس، إن هذا العمل أنجز بموجب تعاون بين شركة “سوني” وشركة “باكستيدج” اللبنانية للإنتاج، “اللتين رغبتا في جمع نجمة مشهورة جدًّا عالميا ونجم مشهور جدًّا في العالم العربي”.
وأوضح علامة أن مدة الأغنية 3 دقائق ونصف دقيقة، وستندرج ضمن ألبوم “سنين رايحة وسنين جاية” التي سيصدرها قريبا، التي قال عنها “إنه ألبوم مفعم بالحب والحلم”.
وشدد علامة على أن هدفه من هذا العمل “ليس بلوغ العالمية، بل إرضاء الجمهور الموجود في العالم العربي وجمهوري الذي يسمع أغنياته في أنحاء العالم”.
وتولى علامة بنفسه كتابة كلمات الجزء العربي من “جود ستاف”، في حين تولت شاكيرا بدورها كتابة كلمات الأغنية الإنجليزية.
وأشار إلى أن شاكيرا سجلت المقاطع الخاصة بها في الولايات المتحدة، بينما هو سجل المقاطع المخصصة له في بيروت، ولم يلتق الفنانان بعد. وتولى الموزع اللبناني داني حلو توزيع العمل موسيقيّا.
وتقدم الأغنية، بحسب علامة “موضوعا جديدا”. وأوضح علامة “نحن فنانان كل ينشد بلغته، هي من جذور عربية تفهم ماذا أقول، وأنا أفهم ما تقول. إنها أغنية فيها كل البساطة وكل الهضامة. هي تغني بطريقتها وأنا أغنى على طريقتي، أحاول أن اخفف من حدتها وأهدئها”.
وشاكرا -صاحبة الصوت الرخيم والقوي- تبدو كعادتها دينامية في الأغنية السريعة الإيقاع التي تمزج بين الألحان الشرقية والغربية. وقال علامة “شعرت أنها، حين تغني، كأنها تلوم حبيبها، وشعرت أنه حين سأغني يجب أن أهدئها. هذا هو جوّ الأغنية، هي نار وأنا أهدئها. أردد فيها جملة بسيطة جدًّا هي (حبيبي قول، حبيبي لي دايما على طول)”.
وأضاف: “إنها أغنية ظريفة ومهضومة وقريبة من القلب، وأنا سعيد جدًّا بهذا التعاون لأني أساسا من محبي شاكيرا ومن عشاقها، والتعاون كان على صعيد الشركتين وتم بسرعة خلال شهرين”.
“كل جزء فيها فن”
واعتبر علامة أن الدويتو مع شاكيرا يضيف إلى رصيده الفني، قائلا “هي لم تغن مع مغن عربي من قبل، وهي اسم غير عادي، وأنا أفتخر بأني غنيت معها، وسعيد بذلك. على كل حال، هي من القليلات اللواتي يشددنني إلى التلفزيون. كل جزء فيها فن، وإذا التقينا في المستقبل لنغني مباشرة، فمن المؤكد أننا يمكن أن نقدم أشياء جميلة جدا”.
وإذ أمل علامة في أن تنجح هذه الأغنية، قال “لدي أغنيات قوية في الألبوم الجديد الذي يضم 12 أغنية بما فيها الدويتو”.
وأشار إلى أن ما يميز الألبوم الجديد أنه تعاون مع ملحنين وشعراء وموزعين موسيقيين جدد وشباب يواكبون عصرهم، من لبنانيين ومصريين وتونسيين، وتعاون مع الشعراء ناصر إنجيل وأحمد ماضي وأحمد تاج الدين وطلال القنطار، ومع الملحنين غازي عيادي وباسم يحيى وسواهما.
وأغنية “جود ستاف” هو الدويتو الرابع لعلامة، إذ إن الأول كان مع مواطنته إليسا “بتغيب، بتروح”، والثاني مع الشاب فاضل في أغنية “شفنا عيونك”، والثالث مع الفنان الإيراني آندي الذي يعيش في لوس أنجلوس، والرابع مع المغنية الإيرانية لجا، التي تعيش في لندن.
تعليقك يشجعنا على الاستمرار فلا تنسى
0 التعليقات:
إرسال تعليق