من هو حامل اللقب ؟ هل هو الأردني محمد رمضان والذي يتمتع بصوت جميل وكاريزما جذابة، أو السوري ناصيف وهو يمتلك صوتا جميلا أيضا وشخصيه قوية , أو رحمه التي أثبتت بأن لها قوه جماهيريه كبيره ؟! من متابعة اهتمام بلدان الطلاب في برنامج ستار اكاديمي وجدنا اهتمام مميز في بابنهم ناصيف حيث تم وضع الشاشات الكبيرة في كل مناطق سوريا من اجل دعم نصيف وتوزيع عدد كبير من البروشورات وفتح بعض شركات الاتصالات التصويت المجاني لتتجنب أن يقعوا في نفس الزاوية التي حدثت عندما واجهت ديانا كرزون رويدا عطيه في التصويت لتفوز ديانا مع غضب سوري كبير .وفي الأردن أيضا كان هناك اهتمام لبعض الإذاعات حيث تم توزيع مندوبين لها على مختلف مناطق المملكة من اجل دعم المشترك الأردني رمضان يصل إلى النهائي دون ان يوضع في مرحله الخطر . والتي لا تقل عنهما بجمال صوتها ومن المستبعد أن يفوز بها اللبناني رامي لأنها أبقته رولا سعد حتى تبقي الجمهور اللبناني على تواصل بالحضور إلى مسرح الأكاديمية مع انه كثيرا ما كان إسامة الرحباني يوبخه على أدائه بالبرايمات. ننتظر وسنرى هل تلعب السياسه دورا بهذا لتحسين الوضع ما بين سوريا ولبنان أم أن الإدارة تجعل الكلمة الفاصلة للجمهور وتعطيها لمن يستحقها وعن جداره. أما رحمه والتي أعادها الجمهور بالتصويت مرتين تعتمد على هذا التصويت وكما أخبرتها والدتها بأن شركة أسيل للاتصالات فتح التصويت مجانا لها، فهل يكون التصويت الحقيقي قبل ان يتم التلاعب به لمصلحه رحمه من العراق آم أن هناك حسابات أخرى داخل الأكاديمية ؟!. هذا ما سنراه هذا المساء. وفي النهاية نحن كمتابعين للبرنامج منذ انطلاقة حتى هذه اللحظة نعتبر ان الثنائي ناصيف ومحمد رمضان هم أكثر شخصين بالإضافة إلى بدريه يستحقون الوصول إلى النهائي بجداره وبأشده من الاستاذ أسامه الرحباني لانه قال حرفيا بأن "بدريه هي الأقوى مع التصفيق الحار لها ، أما رحمه فكانت عودتها من التلاعب بالتصويت لأنها لا تمتلك صوتا"
0 التعليقات:
إرسال تعليق