تجدر الإشارة إلى أن مكتشف المغارة الجديدة قرب البقيعة (يوري ليسوفيتس) كان يتجول بصحبة صديق له في منطقة حرشية كثيفة قرب بيت جن على سفوح الجرمق، ولاحظ وجود قطعة أرض صخرية وعرية خالية من الأشجار، وفيها شُقّ"عادي" ما كان يمكن ان يثير اهتمام انسان"عادي"، لكن ليسوفيتس المجرّب الخبير، لاحظ انه يخرج من هذا الشقّ هواء، فعرف ان في المكان كهفًا عميقًا جدًا، فاستدعى خبراء الجامعة ،واكتُشف ما اكتشف، ولم يخن ظن أحد في النتيجة
0 التعليقات:
إرسال تعليق