إيناس الدغيدي:لا امانع تصوير فنانات عاريات
ايناس الدغيدي : قصة هشام طلعت مصطفي تصلح فيلما.. ففيها سياسة وقصص حبهي مخرجة من طراز خاص جدا تحمل من الجرأة الكثير وتلقى آراؤها وافكارها دائما هجوماً شديداً لانها متحررة جدا . ايناس الدغيدي في حوار خاص حول فيلمها الجديد الذي يناقش قضية زنى المحارم.
* كيف جاءت لك هذه الفكرة؟
- صراحة لم يكن في ذهني ابدا أن اقدم فيلماً عن زنى المحارم ولكن كاتبة تونسية ارسلت لي هذه القصة وقرأتها واعجبت بها بشدة وهي اختارتني انا تحديدا لانها رأت انني الوحيدة في الوطن العربي التي احمل جرأة لتقديم مثل هذه الفكرة وبالفعل قررت أن اقدمها.
* هل ستناقشين زنى المحارم في طبقة معينة؟
- بالطبع لا لأن زنى المحارم موجود في الطبقات العليا والطبقات الدنيا وسأتعرض للطبقتين.
* كيف ستستطعين مواجهة الجمهور والنقاد بفكرة حساسة وجريئة قد لايتقبلونها؟
- ولماذا لا يتقبلونها؟ انا اناقش قضية موجودة في مجتمعنا بالفعل، وأؤكد أن الفيلم سيناقش الموضوع من الناحية النفسية وتأثيرها على المرأة والمجتمع وأنا لن أعرض الموضوع بشكل مقزز أو بشكل غير مقبول، وكل ما اريد توصيله للجمهور هو كيف تتأثر المرأة بمثل هذه العلاقات الشاذة؟!.
* هل استقريت على الشكل النهائي للفيلم؟
نعكف الآن على كتابة السيناريو بعد أن اشتريت القصة واصبحت ملكي والبطولة مرشح لها هند صبري وزينة لأنه مطلوب من الذي يؤدي هذا الدور أن تكون له رؤية فنية خاصة وهذه مجرد ترشيحات، حيث لم يعرض العمل على أي منهما حتى الآن.
* هل تعرضتي بالفعل للتهديد بالقتل بعد اعلانك تقديم فيلم عن زنى المحارم؟
- هذا ليس صحيحاً ومجرد اشاعة سخيفة سمعتها ولم اهتم بها.
* إذا تم تهديدك بالقتل وإذا صممت على تقديم الفيلم هل ستكملينه؟
- مبدئيا لا يوجد أحد في الدنيا يستطيع أن يمنعني من أن اقدم شيئاً اريده وحتى لو هددت بالقتل سأنفذ ما أريد لانني مؤمنة به بشدة والجهة الوحيدة التي تستطيع أن تمنعني هي الرقابة ووقتها ستمنع المشاهد وليس الفكرة نفسها.
* بمناسبة الرقابة.. ما رأيك فيها الآن؟
- انا لم اتعامل مع الرقابة الجديدة وهذا سيكون اول تعامل بيننا وأزهي وقت للرقابة هو عندما كان على أبوشادي هو الرقيب واعتقد أن ذلك يرجع لكونه ناقداً سينمائياً وله حس فني عال ولن استطيع الحكم على الرقيب الجديد إلا بعد التعامل معه.
*من المعروف عن ايناس الدغيدي الجرأة الشديدة فهل من الممكن أن تقدمى فيلما عن المثليين ؟
مبدأيا عندما انوي تقديم أي فكرة لابد أن اكون مؤمنة بها وأن ادافع عنها وليس من حقي الاعتراض على المثليين لانهم قد يكونون مرضى أو حدث شيء في حياتهم جعلهم كذلك ولكن هذا لايعني انني معهم أو أؤيدهم وفي نفس الوقت لا استطيع أن ارفضهم وبما انني لست معهم أو ضدهم فلن اقدم فيلماً عنهم.
* اغلب الناس مختلفون حول افلام ايناس الدغيدي والجنس الذي تغرق به افلامك وأفكارك ولكن الجميع يجمع انك مخرجة جيدة ولك امكانياتك الخاصة التي تستطيعين من خلالها أن تقدمي أي نوعية من الافلام.. فلماذا تدور افلامك دائما حول الجنس؟
- هذا كلام غير صحيح باستثناء الباحثات عن الحرية لأن قصة الفيلم كانت تحتاج ذلك، وما اقدمه اقل بكثير مما يقدم في السينما الآن واعتقد أن هذا الاتهام يرجع لانني امرأة ولي فكري المتحرر وادافع عن قضايا حساسة جدا وهذا لايتقبله المجتمع الذي يريد أن يخفي عيوبه ليظهر بشكل جيد عكس الجوهر وانا ارفض ذلك واعترض عليه.
* قلت إنك لاتمانعين من ظهور الفنانات عاريات في افلامك.. ما وجهة نظر ايناس الدغيدي في ذلك؟
- الفكرة أن لكل مشهد متطلباته ولو كان هناك مشهد يطتلب ذلك الممكن ان انفذه وإن كنت لا استطيع بسبب الرقابة ولو كنت خارج مصر لفعلت هذا.
* هل تنوي ايناس الدغيدي تقديم فيلم عن هشام طلعت مصطفي؟
- انا لم انو تقديم فيلم عنه ولكن سئلت من قبل إذا كان من الممكن أن اقدم فيلما عن سوزان تميم وقلت بالطبع لا فأن اردت أن اقدم عملاً سأقدم عملاً عن هشام طلعت مصطفى لأن حياته بها كم كبير من الدراما فهو رجل أعمال وسياسي وله قصص حب وقلت إن لديه مساحة درامية كبيرة قد تصلح فيلما.
* قدمت ايناس الدغيدي برنامج الجريئة .. هل تنوين تكرار التجربة؟
- اعتقد أنني سأكرر التجربة في برنامج الجريئة استمتعت به بشدة لأن الضيوف كانوا مختلفين، فمنهم من كان يتمتع بحرية في الحديث ومنهم من تحدث من منطلق ديني مثل ايمان البحر درويش وشهيرة وانا احب البرامج لانني استطيع من خلالها أن اعرض افكاري وارائي وعموما معروض على أكثر من فكرة ولم استقر على أي منها بعد ولكني اريد أن اقدم شيئاً مختلف عما سبق.
- صراحة لم يكن في ذهني ابدا أن اقدم فيلماً عن زنى المحارم ولكن كاتبة تونسية ارسلت لي هذه القصة وقرأتها واعجبت بها بشدة وهي اختارتني انا تحديدا لانها رأت انني الوحيدة في الوطن العربي التي احمل جرأة لتقديم مثل هذه الفكرة وبالفعل قررت أن اقدمها.
* هل ستناقشين زنى المحارم في طبقة معينة؟
- بالطبع لا لأن زنى المحارم موجود في الطبقات العليا والطبقات الدنيا وسأتعرض للطبقتين.
* كيف ستستطعين مواجهة الجمهور والنقاد بفكرة حساسة وجريئة قد لايتقبلونها؟
- ولماذا لا يتقبلونها؟ انا اناقش قضية موجودة في مجتمعنا بالفعل، وأؤكد أن الفيلم سيناقش الموضوع من الناحية النفسية وتأثيرها على المرأة والمجتمع وأنا لن أعرض الموضوع بشكل مقزز أو بشكل غير مقبول، وكل ما اريد توصيله للجمهور هو كيف تتأثر المرأة بمثل هذه العلاقات الشاذة؟!.
* هل استقريت على الشكل النهائي للفيلم؟
نعكف الآن على كتابة السيناريو بعد أن اشتريت القصة واصبحت ملكي والبطولة مرشح لها هند صبري وزينة لأنه مطلوب من الذي يؤدي هذا الدور أن تكون له رؤية فنية خاصة وهذه مجرد ترشيحات، حيث لم يعرض العمل على أي منهما حتى الآن.
* هل تعرضتي بالفعل للتهديد بالقتل بعد اعلانك تقديم فيلم عن زنى المحارم؟
- هذا ليس صحيحاً ومجرد اشاعة سخيفة سمعتها ولم اهتم بها.
* إذا تم تهديدك بالقتل وإذا صممت على تقديم الفيلم هل ستكملينه؟
- مبدئيا لا يوجد أحد في الدنيا يستطيع أن يمنعني من أن اقدم شيئاً اريده وحتى لو هددت بالقتل سأنفذ ما أريد لانني مؤمنة به بشدة والجهة الوحيدة التي تستطيع أن تمنعني هي الرقابة ووقتها ستمنع المشاهد وليس الفكرة نفسها.
* بمناسبة الرقابة.. ما رأيك فيها الآن؟
- انا لم اتعامل مع الرقابة الجديدة وهذا سيكون اول تعامل بيننا وأزهي وقت للرقابة هو عندما كان على أبوشادي هو الرقيب واعتقد أن ذلك يرجع لكونه ناقداً سينمائياً وله حس فني عال ولن استطيع الحكم على الرقيب الجديد إلا بعد التعامل معه.
*من المعروف عن ايناس الدغيدي الجرأة الشديدة فهل من الممكن أن تقدمى فيلما عن المثليين ؟
مبدأيا عندما انوي تقديم أي فكرة لابد أن اكون مؤمنة بها وأن ادافع عنها وليس من حقي الاعتراض على المثليين لانهم قد يكونون مرضى أو حدث شيء في حياتهم جعلهم كذلك ولكن هذا لايعني انني معهم أو أؤيدهم وفي نفس الوقت لا استطيع أن ارفضهم وبما انني لست معهم أو ضدهم فلن اقدم فيلماً عنهم.
* اغلب الناس مختلفون حول افلام ايناس الدغيدي والجنس الذي تغرق به افلامك وأفكارك ولكن الجميع يجمع انك مخرجة جيدة ولك امكانياتك الخاصة التي تستطيعين من خلالها أن تقدمي أي نوعية من الافلام.. فلماذا تدور افلامك دائما حول الجنس؟
- هذا كلام غير صحيح باستثناء الباحثات عن الحرية لأن قصة الفيلم كانت تحتاج ذلك، وما اقدمه اقل بكثير مما يقدم في السينما الآن واعتقد أن هذا الاتهام يرجع لانني امرأة ولي فكري المتحرر وادافع عن قضايا حساسة جدا وهذا لايتقبله المجتمع الذي يريد أن يخفي عيوبه ليظهر بشكل جيد عكس الجوهر وانا ارفض ذلك واعترض عليه.
* قلت إنك لاتمانعين من ظهور الفنانات عاريات في افلامك.. ما وجهة نظر ايناس الدغيدي في ذلك؟
- الفكرة أن لكل مشهد متطلباته ولو كان هناك مشهد يطتلب ذلك الممكن ان انفذه وإن كنت لا استطيع بسبب الرقابة ولو كنت خارج مصر لفعلت هذا.
* هل تنوي ايناس الدغيدي تقديم فيلم عن هشام طلعت مصطفي؟
- انا لم انو تقديم فيلم عنه ولكن سئلت من قبل إذا كان من الممكن أن اقدم فيلما عن سوزان تميم وقلت بالطبع لا فأن اردت أن اقدم عملاً سأقدم عملاً عن هشام طلعت مصطفى لأن حياته بها كم كبير من الدراما فهو رجل أعمال وسياسي وله قصص حب وقلت إن لديه مساحة درامية كبيرة قد تصلح فيلما.
* قدمت ايناس الدغيدي برنامج الجريئة .. هل تنوين تكرار التجربة؟
- اعتقد أنني سأكرر التجربة في برنامج الجريئة استمتعت به بشدة لأن الضيوف كانوا مختلفين، فمنهم من كان يتمتع بحرية في الحديث ومنهم من تحدث من منطلق ديني مثل ايمان البحر درويش وشهيرة وانا احب البرامج لانني استطيع من خلالها أن اعرض افكاري وارائي وعموما معروض على أكثر من فكرة ولم استقر على أي منها بعد ولكني اريد أن اقدم شيئاً مختلف عما سبق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق