تعيش راندا البحيري خلال هذه الفترة أسعد أيام حياتها حيث تنتظر بفارغ الصبر قدوم مولودها الأول التي رفضت الإفصاح عن نوعه أو حتى الحديث عن الأسماء التي تدور في ذهنها لإطلاقها عليه. وأكدت راندا بأنها تفضل عدم الإفصاح عن نوع مولودها حتى يتم وصوله، مشيرة إلى أنها تستعد حاليا لقدومه حيث قامت بشراء جميع الكتب التي تتحدث عن الأطفال وكيفية التعامل معهم فضلا عن شرائها الملابس وتجهيز حجرة خاصة به.
وحول أعمالها الفنية قالت :"انتهيت من جميع أعمالي خلال الفترة الماضية ولم أتعاقد على أي أعمال جديدة حتى أتفرغ للحمل والولادة ورعاية مولودي القادم الذي انتظره بفارغ الصبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق